• جمعت منصة School of Humanity ومقرها الإمارات العربية المتحدة، وهي مدرسة عبر الإنترنت، جولة تمويل غير معلنة بقيادة شركة Education in Motion للخدمات التعليمية ومقرها سنغافورة.
• تأسست School of Humanity عام 2021 من قبل ريا بيدشهري، وتربط طلاب المدارس الثانوية من جميع أنحاء العالم بفرص التعلم الدولية. تطبق المدرسة عبر الإنترنت التي مدتها أربع سنوات، نهجًا تعليميًا مخصصًا قائمًا على التحدي، مما يمكّن الطلاب من تطوير المهارات للمساعدة في حل تحديات العالم الحقيقي.

المصدر: أرابيا إنك

أغلقت منصة School of Humanity الإماراتية الناشئة جولة تمويل بذرية بواسطة  Education in Motion، وهي مؤسسة تعليمية تقع في سنغافورة. وإلى جانب رأس المال، يشمل الاستثمار موارد رأس المال البشري الاستراتيجية التي ستمكّن School of Humanity من توسيع وتعميق قدراتها الأساسية.

تأسست مدرسة School of Humanity بواسطة ريا بشهري، وتقدم لطلاب المدارس الثانوية حول العالم القدرة على تطوير المهارات والعقليات والسلوكيات التي يحتاجونها ليكونوا مستعدين لمستقبل الأعمال، والمساهمة في التقدم البشري الجماعي وتحقيق الرفاه الفردي.

تركّز المدرسة الثانوية الموجودة عبر الإنترنت على مسارات التعلّم متعددة التخصصات التي تركز على المتعلمين حول العالم، لحل مشاكل العالم بطريقة تعاونية. ويعتمد نموذج العمل على بحث من المنتدى الاقتصادي العالمي ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، ويدمج طرق التدريس التي أثبتت جدواها مثل التعلّم القائم على التحدي والإتقان.

من جانبها، صرّحت كارين يونغ، المؤسس المشارك ورئيس التعاون في :Education in Motion "إن استثمارنا في شراكة استراتيجية مع School of Humanity هو خطوة حاسمة في سعينا لبناء مجموعة من العلامات التجارية التعليمية المبتكرة التي تمكّن الجيل القادم من الشباب بالمعرفة، والمهارات، والتحفيز، لإحداث فرق في المجتمع والكوكب، بالنظر إلى معدل التغيير المتسارع باستمرار. تتوافق أساليب التدريس المبتكرة ونماذج المشاركة عبر الإنترنت في School of Humanity مع هذه المهمة ورؤيتنا لمستقبل التعليم"

تجدر الإشارة إلى أن School of Humanity جذبت اهتمامًا كبيرًا من الحكومات والمؤسسات والشركات التي تتطلع إلى تزويد الشباب بمسار تكميلي أو بديل للتعليم التقليدي.

وصرّحت المؤسسة والرئيس التنفيذي ريا بدشهري بعد جولة الاستثمار: "الشراكة الاستراتيجية والاستثمارات من EiM هي دعم إضافي لرسالتنا وأساليبنا المبتكرة، وستمكنّا من ترجمة زخمنا المبكر بسرعة إلى نطاق كبير على المدى القريب. نتوافق معًا فيما يتعلق بما يحتاجه العالم وشبابنا من التعليم اليوم، وهو الاستعداد للمستقبل."