TruKKer للنقل تعلن استحواذها على TruckSher الباكستانية
- قالت شركة تركر “TruKKer”، أحد أكبر شركات النقل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إنها استحوذت على شركة TruckSher الباكستانية ضمن مساعيها للتوسع أكثر في باكستان، دون الافصاح عن قيمة الاستحواذ.
- تُشغل تركر أكثر من 35 ألف شاحنة نقل في المناطق التي تعمل بها وتضم أسواق كبيرة مثل السوق السعودي والإماراتي والمصري، وتوسعت لتصل إلى 17 منطقة مختلفة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع خطط إضافية للتوسع خارج المنطقة في باكستان وغيرها.
المصدر: جولة
قالت شركة تركر “TruKKer”، أحد أكبر شركات النقل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إنها استحوذت على شركة TruckSher الباكستانية ضمن مساعيها للتوسع أكثر في باكستان، دون الافصاح عن قيمة الاستحواذ.
تُشغل تركر أكثر من 35 ألف شاحنة نقل في المناطق التي تعمل بها وتضم أسواق كبيرة مثل السوق السعودي والإماراتي والمصري، وتوسعت لتصل إلى 17 منطقة مختلفة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع خطط إضافية للتوسع خارج المنطقة في باكستان وغيرها.
وبدأت TruckSher عملياتها في باكستان هذا العام بعد جمعها استثمار من Sarmayacar، وتمكنت من تحقيق نمو ملحوظ في خدمات التوصيل البعيدة، وتمتلك حضورًا في كراتشي ولاهور وتهدف للتوسع أكثر عبر المناطق الصناعية والموانئ الرئيسية في باكستان خلال الفترة القصيرة المقبلة.
وتعليقًا على هذا الاستحواذ، قال أنيش جارج، المدير التنفيذي للعمليات في تركر: ” “أجرينا تحليلاتنا ودراستنا لقطاع الشحن البري الباكستاني لبعض الوقت الآن، ونحن متحمسون جدًا للفرصة التي يوفرها لرقمنة قطاع النقل وتكييفها في هذا القطاع التقليدي والمجزأ”.
وأضاف حول كونها أول عملية اندماج لتركر ضمن توسعها الجغرافي، بقوله: “فريق قوي يركز على النمو والتميز التشغيلي والشغف بالفرصة التي توفرها التقنية لخلق كفاءات طويلة الأجل – وهو مفتاح النجاح. يسعدنا الترحيب بفريق TruckSher في تركر TruKKer وزيادة تسريع مسارهم لمواصلة قيادة قطاع الشحن البري في باكستان مدعومًا بمنتجاتنا وعملياتنا الهندسية المتقدمة”.
بدوره، صرح عابد بوت، المدير العام لشركة TruckSher: “نحن متحمسون للعمل مع تركر ونتطلع لتسريع نمونا في باكستان من خلال التعلم من النجاح الذي حققته في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.
يُشار أن عددًا من أكبر صناديق الاستثمار الجريء في المنطقة استثمرت في TruKKer، بينها صندوق STV وصندوق RTF السعوديين، بالإضافة إلى الصناديق السيادية في أبو ظبي، وغيرها من الصناديق.
